أَسْهَمَ جيل الشباب من الشعراء الأفغان- الذي تَرَعْرَعَ في بلاد المهجر- في تطوير الأدب الفارسي وتجديده؛ فأثرَوا الحياة الأدبية والشعرية فى بلادهم وخارجها، وأخذت القصيدة الأفغانية المعاصرة تستعير من الفنون الأخرى بعض الأسـالیب الفنیـة التي تساند عملیة البناء الشـعري، و تضـمن لهـا استمراريتها وازدهارها، مثل استعارة أسلوب الحوار من المسرحية، وتوظیف الخطاب السردي، كذلك استعارة الأنماط الفنية من فن الرواية ...
إقراء المزيد