ذا البحث يعرض للفناء المركزي في دور القاهرة في اطار وظائفه الاجتماعية، وكذلك باعتباره عنصر من عناصر الاتصال والحركة، وعنصرا أساسيا من عناصر التهوية والإضاءة باعتبار أهميته في المعادلة الحرارية في المناطق الحارة، ويبرز البحث أثر الفناء المركزي في دور القاهرة علي تصميمها، وكذلك ما كان يشمل عليه الفناء نفسه من وحدات معمارية كالفساقي، أو الفورات أو زرع مساحة خضراء فيه توفر لسكان الدار مكانا ترفيها اجتماعيا له خصوصيته.