fatma.mahmoud

fatma.mahmoud

مدرس مساعد - مدرس مساعد

كلية التربية الرياضية

العنوان: المراغة

9

إعجاب

كاراتيه

2018-10-19 09:40:42 |

ماهية رياضة الكاراتية:

ان رياضة الكاراتيه عبارة عن تمرين يتم فيه استخدام كل حركات الجسم مثل الثني والقفز والإتزان عن طريق التدريب على تحريك الأطراف والجسم للخلف والأمام يمينا ويساراً أو للأعلي ولأسفل بإنسياب وتحكم، ويتم التحكم فى أساليب رياضة الكاراتيه حسب قدرة لاعب الكاراتيه، وتوجهه ناحية الهدف بالضبط وقتا وإتجاها، وأساس اساليب رياضة الكاراتيه هو الهجوم المفاجئ ومستخدماً الأسلوب المناسب والحد الأقصي من القوة فى أقصر وقت ممكن، ويتم الهجوم المفاجئ عن طريق التحكم أو الضرب أو الركل (62 : 19)

وتشتمل رياضة الكاراتيه على نوعين رئيسيين من المسابقات ولكل مسابقة خصائصها فإحداها توجه إلى القتال الوهمى (كاتا - Kata) والأخري توجه إلى القتال الفعلي (كوميته - Kumit).(8 : 27)

ويذكر "محمد رفعت محمد" (2012م) أن ما أكده قانون الكاراتيه أن فاعلية الأداء شرط أساسي لاحتساب (يوكو) النقطة الكاملة أنه فى حالة التعادل بين لاعبين منافسين يرجح اللاعب الذي قام بتنفيذ أكبر عدد من المهارات الهجومية والأكثر فاعلية على المنافس الآخر.(48: 17)

ورياضة الكاراتيه  تتطلب العديد من العوامل ومن بينها اجادة العديد من الركلات واللكمات ولن يتم تنفيذ الاداء المهاري والخططي اذا اهمل استخدام الركلات بقوة وفعالية  حيث ان المجموعات الحركية للركلات تلعب دورا هاما واساسيا في الهجوم لما تتميز به من توظيف المجموعات العضلية الكبيرة  والتي تمتاز بها الرجلين لانتاج قوة كبيرة وسرعة ذات فاعلية لتوظيفها في الاداء المهاري والخططي للهجوم ومن ناحية اخرى لما تمتاز به من طول الرجل ويلعب في ذلك دورا حاسما في المسافة بين المهاجم والمدافع  ولذلك شجعت قواعد مسابقات الكومتيه الاداء الفني للركلات وهذا ما تم تعديله في القانون الدولي للكاراتيه ( مايو 2000 ) حيث منح ثلاثة نقاط لمهارة الركلة المسجلة في منطقة الرأس ونقطتان للركلة المسجلة في منطقة البطن والصدر وايضا تساعد مهارة الكنس بالقدم على حصول اللاعب علي نقطتين او ثلاثة . (63)

أنواع الركلات:

ويحتوي الكاراتيه الحديث على 22 نوعاُ مختلفاُ من تكنيكات الركل والتي يمكن تقسيمها الى ثلاثة مجموعات تعتمد على اتجاه حركة الفخذ وتشكل قاعدة هامة لتكنيك ناجح وهى كالتالى:
أ- الركلات الامامية :

  • الركلة الامامية الدافعة ))ماي جيري _ كيكومي(( Maekikomi
  • الركلة الامامية الخاطفة ))ماي جيري _ كياجي(( Maekeage
  • الركلة الامامية القصيرة ))كيزامي _ ماي جيري (( Kizami_maegeri
  • الركلة الهلالية ))كيزامي _ ميكازوكي_ جيري ((mikazukiger
  • الركلة الهلالية القصيرة ))كيزامي _ ميكازوكي _ جيري((Kizami_ mikazuki 
  • الركلة الدائرية ))مواشي_ جيري (( Mawashi Geri
  • الركلة الدائرية الامامية ))كيزامي _ماواشي جيري((Kizami mawashi
  • الركلة الدائرية العكسية ))جياكو _مواشي جيري (( Gyaku mawashi
  • ركلة بالركبة الامامية ))ماي شيتسي جيري ((Mae_ shittsui 
  • ركلة بالركبة الدائرية ))ماواشي _ شيتسي –جيري(( Mawash_ishittsui
  • ركلة بالركبة الدائرية العكسية ))جياكو- ماواشي شيتسي جيري(( Gyaku- mawash- shittsui
  • الركلة الدائرية القريبة ))اورا_ ماواشي جيري (( Ura _mawa 
  • الركلة الدائرية القصيرة والقريبة ))كيزامي _اورا _ ماواشي (( Kizami _ura _mawashi

ب – الركلات الجانبية :

  • الركلة الجانبية الخاطفة ))يوكو جيري _كياجي(( Yoko keage
  • الركلة الجانبية الرافعة ))يوكوجيري _كيكومي(( Yoko kekomi
  • الركلة القاطعة ))فومي كومي _جيري(( Fumikiri
  • الركلة السافعة ))ركلة اخمص القدم(( Fumikomi
  • الركلة الجانبية الدائرية ))يوكوماواشي _جيري((Yoko Mawashi
  • الركلة الجانبية القصيرة ))كيزامي يوكو جيري(( Kizami Yoko 

ج – الركلات الخلفية :

  • الركلة الخلفية الدافعة ))اوشيرو جيري _كيكومي (( Uchiro Kekomi
  • الركلة الخلفية الخاطفة ))اوشيرو جيري _كياجي (( Ushiro Keage 
  • الركلة الخلفية الدائرية ))اوشيرو ماواشي جيري (( Ushiro _ mawashigiri.(64)

 

الركلة الدائرية الامامية

والركلة الدائرية بالرجل الامامية للاعب تعتبر من أهم الركلات فى الكوميتيه .

(37 :87)

هى واحدة من أهم الركلات الاساسية فى رياضة الكاراتيه والتى تتحرك فيها قدم الرجل الضاربة فى مسار دائرى من الخارج للداخل تجاه الهدف.(37 :3)

رغم تعدد الاساليب الهجومية فى الكومتيه إلا أن هذه الاساليب التى تستخدم فيها الرجلين سواء أكانت فى صورة تحركات للقدمين أو ركلات تحتل مكانة أساسية فى ترجيح كفة اللاعب خلال المباريات، خاصة بعد التعديلات الجديدة لقانون المباريات والتى تمنح اللاعب ثلاث نقاط اذا نجح فى توجيه أحد الركلات بطريقة سليمة إلى رأس المنافس ونقطتان عند التوجيه للجذع، وبالتالى يمكن للاعب أن ينهى المباراة لصالحه باستخدام أحد أو بعض الركلات بنجاح ما بين ثلاث إلى إربع مرات خلال المباراة التى مدتها ثلاث دقائق للرجال ودقيقتين للسيدات وبذلك يمكن تحسم المباراة مبكرا لمن يحصل على ثمانية نقاط أولا مما يؤدى الى امكانية الفوز فى أقصر زمن وبأقل جهد.(  37 :1)

والركلة الدائرية الامامية للاعب تعتبر من أهم الركلات فى الكاراتيه فهى تمتاز بتنوع أساليبها وسرعة أدائها والتى تستغرق فى المتوسط زمن قدره (1.286) ثانية.(38 :52)

ويمكن أن تستخدم بسهولة مع جميع المهارات الأساسية والمساعدة فى كافة اتجاهات وتوقيتات الهجوم حيث تلعب المجموعات الحركية للركلات دوراً هاماً وأساسياً فى الهجوم لما تتميز به من توظيف للمجموعات العضلية الكبيرة والتى تمتاز بها الرجلين لانتاج قوة كبيرة وسرعة ذات فاعلية يمكن توظيفها فى الاداء الفنى للهجوم، ومن جانب اخر لما تمتاز به من طول الرجل الذى يلعب دورا حيويا فى استغلال المسافة بين اللاعب والمنافس.(25 :55)

ولدراسة ذلك النوع من المهارات فان هناك نقاطا هامة توضع فى الاعتبار تتمثل فى السرعة والاتزان الصحيح، والمسار الجيد، وتركيز القوة، وديناميكية الحركة، والايقاع والتوقيت المناسبين، والاستخدام الاقتصادى الامثل لأجزاء الجسم المشتركة فى الاداء.

(61 :45)

ويوضح "محمد صبحى حسانين" (2001م) أن العاملين فى المجال الرياضي يلجئون إلى تحليل الحركة بهدف تحسينها، ويجب أن نعلم أن تحليل الحركة أو المهارة ليس غاية فى حد ذاته، بل وسيلة توصلنا إلى معرفة طرق الأداء الصحيحة للفرد عند قيامه بالحركات المختلفة، كما تساعد على اكتشاف الخطأ فى الأداء والعمل على إصلاحه.(51 : 100)

 

ويأتى ذلك عن طريق التحليل البيو ميكانيكى الذى من أهم واجباته فى اطار مفهوم الميكانيكا الحيوية توضيح وتعليل وتحسين طرق الاداء الفنية بالانشطة الحركية المختلفة سواء فى التعليم أو فى التدريب وصولا بالحركة الى أقصى كفاءة ممكنة.(22 :14)

الخصائص التكنيكية للركلة الدائرية الأمامية:

مراحل الأداء لمهارة الركلة الدائرية الأمامية (كيزامي مواشي جيري):

  • وضع الاستعداد (الوضع القتالي).
  • مرحلة الإرتكاز الخلفي.
  • مرحلة الدوران الأمامي الجانبي.
  • مرحلة الركل.
  • مرحلة السحب.
  • مرحلة الهبوط والعودة إلى الوضع الإبتدائي.

1- وضع الاستعداد (الوضع الحر):

الوضع الحر حيث تبدأ بإحدي القدمين للأمام والأخري للخلف ومشط القدمين يشيران للأمام، ويكون الإرتكاز على القدمين والمسافة بين القدمين تكون بإتساع الحوض، وهذا يعتمد على طول اللاعب وراحته، ويكون مركز ثقل الجسم موزع على القدمين، وتكون الركبتين منثنية قليلاً والجذع عمودياً على الأرض والذراعين متوازيان أمام الصدر، والرأس فى وضعها الطبيعي مع النظر المنافس.

وإبعاد الجزء العلوي من الجسم عن الخصم بحيث يشكل زاوية منفرجة مع رجل الإرتكاز ويرتفع الكتف المقابلة للرجل الضاربة عن كتف الرجل الثانية وذلك لحفظ التوازن ومواجهة الخصم بالقدم الضاربة وتسحب الذراع المقابلة للرجل الثابتة إلى أمام الصدر تقريباً للحماية من الخصم بينما تتحرك الذراع المقابلة للرجل الضاربة إلى الجانب بغرض التقليل من عزم الدوران ويكون الذقن أقرب من كتف الذراع المقابلة للرجل الضاربة والنظر موجه على الخصم.

2- مرحلة الإرتكاز الخلفي:

وتبدأ هذه المرحلة برفع قدم الرجل الأمامية الضاربة لأعلي بحيث يصبح الجسم مرتكزاً على قدم واحدة وهي قدم الرجل الخلفية وتكون ركبة الرجل الأمامية تشير إلى الأمام وموازية لمفصل الفخذ، بحيث ترسم زاوية قائمة تقريباً ومشط قدم الإرتكاز تشير إلى الأمام، والجذع عمودياً على القدم الخلفية والذراعين أمام الصدر للمحافظة على توازن الجسم وحمايته من هجمات الخصم والرأس فى وضعها الطبيعي مع النظر للخصم.

 

3- مرحلة الدوران الامامى الجانبى:

وتبدأهذه المرحلة برفع قدم الرجل الامامية الضاربة لأعلى ثم دوران مشط القدم الثابتة للخارج قليلا ( قدم الارتكاز ) وذلك نتيجة ارتكاز الجسم ككل على هذه القدم ثم بعد ذلك يتم رفع ركبة القدم الامامية الضاربة حتى تصل الى مستوى الحوض تقريبا وتكون القدم والساق والركبة للرجل الضاربة فى مستوى واحد مع الحوض وفى وضع افقى مع الارض تقريبا، ويكون مشط القدم الضاربة اعلى من الكعب خلفا ويميل الجزع خلفا قليلا جهت الجانب الموازى للرجل الثابتة باتجاه عكس الرجل الضاربة وذلك للمحافظة على توازن الجسم.

4-مرحلة الركل:

وفى المرحلة الرئيسية لأداء المهارة يتم فيها مد ركبه القدم الضاربة حتى تنفرد تماماً بإتجاه الهدف ومشط القدم الضاربة مفروداً تماماً، وتشكل الرجل الضاربة مع الجذع زاوية منفرجة مع مفصل الحوض وكذلك زاوية الركبة والكاحل تشكل زاوية منفرجة مع الرجل الضاربة مع لف مشطا القدم الثابتة أكثر للخارج وذلك لزيادة المحافظة على توازن الجسم وكذلك يميل الجذع للخلف للمحافظة على التوازن ويسحب الذراع المقابلة للرجل الضاربة للأمام حتى تكون موازية للرجل الضاربة أماماً عالياً وذلك للمحافظة على التوازن والتقليل من عزم الدوران وتكون قبضة الذراع المقابلة للقدم الثابتة أقرب ما يكون من الصدر وذلك لتغطية الجسم من أي هجوم مضاد والذقن أقرب ما يكون إلى الكتف المقابل للرجل الضاربة والنظر للخصم.

5- مرحلة السحب:

يتم فيها سحب مشطا القدم الضاربة للخلف وذلك يتم من خلال ثني ركبة القدم الضاربة حتى تعود كما بدأت وتكون القدم والساق والركبة للقدم الضاربة فى مستوي واحد مع الحوض وفى وضع أفقى مع الأرض تقريباً ويكون كعب القدم الضاربة أقرب ما يمكن للفخذ من الخلف، ويكون الذقن أقرب من الكتف المقابلة للرجل الضاربة والنظر على الخصم.

6- مرحلة الهبوط والعودة إلى الوضع الإبتدائي (الوضع القتالي):

وفى هذه المرحلة تبدأ القدم الضاربة بالهبوط لأسفل حتى تعود إلى الوضع الإبتدائي (الوضع القتالي) ثم يتم دوران ركبة وقدم الرجل الثابتة (الإرتكاز) إلى الأمام للداخل وتكون الركبتين منثنيتين قليلاً والجذع فى وضعه الطبيعي عمودياً على القدمين والذراعين أمام الصدر متوازيان للوضع الطبيعي مع النظر للخصم ويكون مركز ثقل الجسم موزع على الرجلين.

 

المداخل الميكانيكية لدراسة الحركة الرياضية:

أن هناك عدة مداخل ميكانيكية يمكن الاعتماد عليها عند دراسة الخصائص التكنيكية وهذه المداخل هي:

  • مدخل القوي والعضلات اللحظية.
  • مدخل الدفع وكمية الحركة.
  • مدخل الشغل والطاقة. ( 12 :33)

وسوف تستخدم الباحثة المدخل الثانى وهو مدخل الدفع وكمية الحركة حيث يري "داون ندسون Duane  Knudson" (2007) أن من يعمل فى مجال تحليل الأداء المهاري عليه أن يختار من بين قوانين الحركة ومتغيراتها المختلفة فعندما يكون التأثير اللحظي للقوى وما ينتج عنها عن حركة هو مجال الاهتمام، فإن ذلك يعني إمكانية استخدام الصور المختلفة لقوانين نيوتن، أما عندما تتم دراسة الحركة ومسبباتها على مدي فترة زمنية محددة فإن مدخل الدفع وكمية الحركة يكون هو الأنسب.(58 : 172 - 186)

ويعتبر القانون الثاني لنيوتن (قانون العجلة- قانون كمية الحركة) من أكثر هذه القوانين إرتباطاً بدراسة حركة الجسم البشري، وذلك بالاعتماد على الصبغة المبسطة للمعادلة المفسرة لهذا القانون وهي (EF = ma) حيث (F) هي القوة، (m) هي كتلة الجسم.(338:59)

ديناميكية الركلة الدائرية الأمامية (كيزامي مواشي جيري):

أما بالنسبة لقانون القصور (القانون الأول لنيوتن) فيري " Fsizatsiorsky V. M " (2002م) أن من أهم ميزان التطبيقات العملية لهذا القانون على الجسم البشري هو أنه على الرغم من أن عزم القصور الذاتي لأجزاء الجسم تعتبر قيم ثابتة لا يمكن تغيرها إرادياً، إلا أن تغير القيمة الكلية لهذا المتغير فى مدي مسار الحركة يعتبر من الأمور التى يتميز بها الجسم البشري من حيث إمكانية قبض ومد المفاصل المختلفة إردياً.

كما أن لهذه القيمة دوراً كبيراً فى تفسير علاقة حركات أجزاء الجسم الواحد ببعضها والتأثير المتبادل بينهما بناءاً على المبدأ الأساسي المعروف بتداخل عمل الأجزاء وإنتقال كمية الحركة من جزء لآخر.(62: 53)

وتري الباحثة أن أداء مهارة الركلة الدائرية الأمامية نموذجاً واضحاً لتطبيق مبدأ الدفع وكمية الحركة والذي يشير الأدلة فى ضوء القانون الثاني لنيوتن سواء إنتقالياً (F = ma) أو دورانياً (m= ai) حيث (f) هي القوة فى الحركة الانتقالية التى يقابلها كمية الحركة (M) فى الحركة الدورائية و (M) هي كتلة الجسم التى يقابلها من القصور الذاتي كمتغير قصوري (1) (a) هي فرق السرعات على فرق الازمنة.

كما تري أن تطبيق هذه القوانين على اللاعبة يعطي فكرة واضحة عن حالة الجسم فى كل مرحلة من مراحل أداء المهارة والشكل التالى يوضح ذلك.

 

الإرتكاز الخلفي

الدوران الأمامي الجانبي

مرحلة الركل

 

ومرحلة السحب

ومرحلة الهبوط

 

           

شكل (1) مراحل اداء مهارة الركلة الدائرية الأمامية

1-ديناميكية مرحلة الإرتكاز الخلفي:

أشار "سليمان على حسن" (1967م) إلى أن إرتكاز القدم فى الجري يمر بمرحلتين رئيسيتين هما الإرتكاز الأمامي والإرتكاز الخلفي، وأن العلاقة بين القوي المبذولة فى كلتا المرحلتين وما تسببة هذه القوي من عزوم حول مركز ثقل للجسم، هي التى تتحكم فى تسارع الجسم فى الجري، وقد أطلق على القوي المبذولة خلال الإرتكاز الأمامي يدفع الفرملة أو الإيقاف فى حين تسمي القوة المبذولة بعد الوضع العمودي خلال مرحلة الإرتكاز الخلفي بدفع العجلة، ودفع التسارع حيث يعمل هذا الدفع على تحديد سرعة إنطلاق الجسم فى نهاية الإرتكاز ومن خلال العلاقة بين شكلي الدفع فى الحالتين أمكن الاستدلال على عدة خصائص للجري من أهمها سرعة العداء.(21: 37)

 

 

 
   


شكل(2) مرحلة الإرتكاز الخلفي

 

وتري الباحثة أنه لابد من تفهم ديناميكية حركة الجسم حيث أن ديناميكية حركة الجسم من وضع إلى وضع آخر فى رياضة الكاراتية تضمن عادتاً تحريك الفخذ من وضع المواجهة الجانبي إلى وضع المواجهة الأمامي، ثم بعد ذلك للخلف فهذه التحركات يمكن أن تشتمل على سلسلة من الحركات الهجومية والدفاعية.

وكذلك تري الباحثة أن أي حركة تؤدي بالرجل سوف تستخدم رجل كمحور إرتكاز والرجل الأخري للحركة فالرجل المستخدمة كمحور إرتكاز تقوي الضربة والرجل المتحركة توفر التوازن والثبات والتأثير فى توقيت الهجوم كما يمكن أن تستخدم الرجل المتحركة للهجوم كركلة ولكي تصل إلى الحد الأقصي من التأثير فأن أجزاء الجسم المتعددة يجب أن تدعم كلاً منهما الآخر حيث أن حركة الجذع تؤثر فى الفخذ ثم الساق ثم إلى القدم فهذه الترابطات تدعمها العضلات بقوة فى لحظة الاتصال تعمل سوياً لكي تصل قوة الضربة فى الكوميتية إلى الهدف.

ديناميكية مرحلة الدوران الجانبي الأمامي:

وتري "سوزان ج. هول Sasan. Hall"(1999م) أن الدفع عبارة عن تغير فى مقدار كمية حركة الجسم وأن العلاقة بين الدفع وكمية الحركة يمكن استناجها من القانون الثاني لنيوتن حيث:

F= ma

                (v2 – v1)

F = m = ______

                   T

Ft = (m v2) - mv­1))

F± = ∆m

حيث أن هذه المعادلات تشير إلى حالة الجسم قبل وبعد تأثير القوة، ومن الممكن أن تؤدي قوة ذات قيمة محدودة للتغير فى كمية الحركة فى حالة زيادة زمن تأثيرها، كما أنه من الممكن أن تؤدي قوة ذات مقدار أكبر إلى هذا التغير خلال فترة زمنية قصيرة.

وفى كلتا الحالتين ونظراً إلى أن عامل الزمن يعتبر عاملاً مهماً فى حساب درجة تأثير هذه القوة فى تغير كمية حركة الجسم، فإن الدفع يقاس بالمساحة تحت منحنى القوة بالنسبة للزمن تأثيرها، وكلما زاد مقدار الدفع كلما زاد مقدار التغير فى كمية حركة الجسم.(59: 338)

بما أن عزم القصور الذاتي هو الخاصية القصورية المرتبطة بالحركة الدورانية فإنه يمثل أهمية خاصة فى كافة الحسابات الدورانية، فمقدار ما يتحركه أي جسم هو ناتج طبيعي لكمية حركته الناتجه من الدفع.

ونظراً لاحتواء المهارة قيد البحث لنوعي الحركة الخطية والدورانية فإن اللاعبة تكتسب قوة الدفع من الأرض لإعطاء القدر الكافي من كمية الحركة الخطية ثم يتبعها أيضاً كمية حركة نصف دائرية لأداء الواجب الحركي فى المرحلة التالية إلا وهو الركل.

لذلك فإن المهارة تتطلب تكامل الأجزاء المشاركة فى الأداء بصورة إنسيابية حتى يتم إنجاز الواجب الحركي من المهارة.

 
   


شكل (3) مرحلة الدوران الجانبي الأمامي

ديناميكية مرحلة الركل:

تعتبر السرعة ضرورية لإتمام الواجب الحركي، والوصول إلى السرعة الجيدة، والنقل الحركي الإنسيابي لوصلات الجسم الحية المختلفة، هذا وإن حركة الجسم يمكن تصورها كحركة نسبية مثل حركة الكف بالنسبة لمفصل الكتف، وكل وصلة من وصلات الجسم الحية تساهم فى أداء الحركة بتسارع معين.(213:63)

 
   


وتري الباحثة أن كمية الحركة التى تنتج من أجزاء الجسم المختلفة إلى الجسم كله ومن ثم توجه مرة أخري لأحد الإجزاء لأداء وظيفة معينة وهي الركلة وذلك نتيجه لإتصال أحد أجزاء الجسم الطويله بالأرض ذات السرعة الكبيرة مما تؤدي إلى زيادة سرعة وقوة الحركة ومما تؤدي إلى بذل أكبر قدر من القوة والسرعة على المستوي الأمامي والرأسي بالنسبة للرجل الأمامية الضاربة، وفى هذه المرحلة تعتبر القدم من أسرع الأجزاء حركة تليها الركبة فالحوض للرجل الضاربة، وذلك لتحقيق الواجب الحركي المطلوب وهو التسديد.

شكل(4) مرحلة الركل

ديناميكية مرحلة السحب:

ويعتبر "على عبد الرحمن، طلحة حسين" (1986م) أن الأزاحة كمية مقياسية ذات إتجاه محدد لذا فإنه يطلق عليها الكمية المتجهة، ويطلق علي إنتقال الأجسام الخارجية أو إنتقال الأجسام من مكانها فى البيوميكانيك وهذا يتطلب من الجسم تحريك (الأداء - الزميل) بسرعة قصوي فى الاتجاه المطلوب.(35 : 219)

وتري الباحثة أن فى هذه المرحلة لابد من رجوع القدم الراكلة فى نفس المكان الذي بدأت منه الحركة لحظة الركل وتكون قريبة من المقعدة وفى الاتجاه المناسب وبسرعة حيث أن ذلك يؤثر فى ديناميكية الحركة الخاصة بالمهارة، حيث أنه المطلوب من اللاعبة أثناء الأداء هو أداء الركلة ورجوع القدم بسرعة حتى لا يستطيع للخصم استغلال ذلك فى إخلال التوازن للاعبة وإعادة الهجوم المضادة، حيث أن تظاهر صعوبة الركلة فى احتياج اللاعبة لصفة التوازن حيث تقوم اللاعبة بنصف دائرة ثم إتباعها بحركة رجوعية سريعة عند لمسها للهدف، حيث إنه لابد من الاهتمام بالحركة الرجوعية بعد التسديد وفى هذه المرحلة تحدث إزاحة لقدم الرجل الراكله للخلف بسرعة وقوة.

 

 

 

 
   


شكل (5) مرحلة السحب

 

ديناميكية مرحلة الهبوط والعودة إلى الوضع الإبتدائي:

وتري الباحثة أنه فى هذه المرحلة هبوط مشط قدم الرجل الراكلة أسفل على الأرض، ويتم فيها الاحتفاظ بوضع الجذع عمودي على الأرض قدر الإمكان لتسهيل متابعة الركلة لأداء فني آخر وأن يكون مركز ثقل الجسم موزع على القدمين، وتكون الذراعين أمام الصدر تغطي المنطقة العليا من الجسم لمنع الخصم من التسجيل للنقاط حيث يتم فيها العودة بسرعة إستعداداً لأداء مهارات هجومية أو دفاعية أخري.

أن معاونة القوة فى أداء المهارة يعتبر فى حد ذاته مهارة لأنها تتطلب استخدام العضلات الصحيحه بين مجموعة العضلات ذات الوجبات المختلفة (المشاركة- المضادة – المثبطة - المحايدة).(32: 142)

فتري الباحثة أيضاً مراعاة السرعة فى الحركة الرجوعية كالأساسية تماماً وذلك من خلال سرعة ثني مفصل الركبة وجذب فخذ الرجل الراكلة تجاه الثابتة للحفاظ على إتزان الجسم وسهولة متابعة الركلة بإداء فني آخر.

 
   

 

شكل (6) مرحلة الهبوط والعودة إلى الوضع الإبتدائي

 

المتغيرات الميكانيكية التى تم التوصل إليها في ضوء الخصائص التكنيكية لمهارة الركلة الدائرية الأمامية:

 

جدول (2)

المتغيرات الميكانيكية في ضوء الخصائص التكنيكية لمهارة الركلة الدائرية الأمامية

 

م

المرحلة

المتغيرات الميكانيكية

1

وضع الاستعداد

الزاوية ، السرعة الزاوية , الإزاحة

2

الإرتكاز الخلفى

الإزاحة , السرعة , العجلة، النقل الحركى

3

الدوران الأمامى الجانبى

السرعة والإزاحة، النقل الحركى

4

الركل

السرعة , العجلة الزاوية , الإزاحة، النقل الحركى

5

السحب

الزواية , السرعة، النقل الحركى

6

العودة إلى الوضع الابتدائي

الإزاحة والسرعة الزواية، النقل الحركى

 

مستويات التحليل الحركي:     

ويذكر "طلحة حسام الدين" (1994م)،(1998م) بأن التحليل الحركى ينقسم إلى أربعة مستويات وهي على النحو التالي:

المستوى الأول: التحليل بغرض التعرف على الخصائص التكنيكية للمهارة:

ويعتبر هذا النوع من أسهل أنواع التحليل حيث يتم دراسة المسارات الحركية للمهارة من حيث مجموعة الخصائص الميكانيكية التى تميزهاكأن تتم دراسة المسارات الحركية بقوانين الحركة الخطية أو الدروانية لحساب قيم المتغيرات المميزة للمسارات وتحديد أهم الخصائص.

المستوى الثاني: التحليل بغرض الكشف عن عيوب الأداء:

ويعتبر هذا المستوى بالمعرفة المسبقة لأهم الخصائص التكنيكية المميزة للمهارة المدروسة وقيم هذه الخصائص على أساس أن التحليل يتم بمقارنة قيم المتغيرات فى كلتا الحالتين للتعرف على أوجه القصور.

المستوي الثالث: التحليل بغرض مقارنة الأداء بالمنحنيات النظرية:

وتتمثل صعوبة هذا النوع من التحليل فى استنتاج المنحنيات النظرية للخصائص المراد مقارنة أداء الأطفال بها ومدي ما يمكن إقتراحه من تطوير فى أسلوب الأداء بهدف محاولة الوصول بقيم المتغيرات المدروسة إلى الحدود القصوي لتى تشير إليها المنحنيات النظرية.

المستوي الرابع: التحليل بغرض الدراسة النظرية لحركات النماذج:

وهو أصعب أنواع التحليل وأكثرها تقدماً حيث يتم دراسة مسارات بعض المهارات الرياضية على النماذج المصنعة بهدف دراسة إمكانية ظهور احتمالات حركية جديدة على هذه النماذج من ناحية وإمكانية تطبيقها على الجسم البشري من ناحية أخري ومن هنا تظهر أهمية البحوث فى تعديل وتطوير طرق الأداء للعديد من المهارات الرياضية كما أن لهذا النوع من التحليل أهمية كبيرة فيما ظهر حديثاً من مهارات مبتكرة لم يسبق التعرف عليها من قبل كما هو الحال فى جميع الرياضات.(28: 123)(30  : 186)

وسوف تستخدم الباحثة المستوى الاول من مستويات التحليل وذلك لتحقيق أهداف البحث وهو التعرف على الخصائص التكنيكية للمهارة.

مفهوم التدريبات النوعية:

ظهر هذا المصطلح حديثاً فى التدريب ليغطى ذلك الجانب الذى له صفة الخصوصية فى أداء المهارة، وتمرينات هذا النوع من التدريب هى أقصى درجات التخصص فى تنمية أداء المهارة، كماً ونوعاً وتوقيتاً للاستخدامات اللحظية للعضلات أو المجموعات العضلية داخل أداء المهارة، وتعتبر عاملاً حاسماً فى نجاح عملية توظيف العمل العصبي العضلي لهذا الأداء. (53: 3)

تعريف التمرينات النوعية

وتنوعت تعريفات التمرينات النوعية وتناولها الباحثون بمسميات كثيرة منها التمرينات النوعية أو التمرينات المتخصصة أو الخاصة.. الخ، ويستعرض الباحث من هذه التعريفات ما يوافق طبيعة البحث.

هى تمرينات مساعدة تهدف لإعداد وتنمية المهارات الحركية الخاصة بنوع النشاط الرياضي فى محاولة تشكيل وبناء الجسم بما يتناسب مع متطلبات المهارات.(48 : 318)

ويذكر "محمد شحاتة" (2011م) أن التدريبات النوعية هى التدريبات التى تؤدي بصورة تتفق مع طبيعة الأداء الفني للمهارة وباستخدام المجموعات العضلية العاملة فى المهارة ذاتها وفى نفس المسار الحركي.(42 : 16)

كما تذكر "ريم محمد الدسوقي" (2002م) أن التمرينات النوعية هى التمرينات التى تتشابه مع الحركة فى شكلها وتركيبها فهى أقل صعوبة من حيث نوعية القوة العضلية المستخدمة، فمن السهل سرعة استيعاب اللاعب للمهارة من خلال التمرينات النوعية.

(20 : 9)

وتعتبر التدريبات النوعية الخاصة من الوسائل الفعالة فى التدريب إذا ما تم اختيارها بدقة عالية وتشابهت فى تكوينها ومتطلباتها وتوافقها واتجاه العمل العضلي فيها مع نوع المهارة التى نريد الإرتقاء بمستواها الفني والرقمي، لذلك فإن اختيار التدريبات النوعية الخاصة تعمل بطريقة مباشرة على تنمية وتطوير العضلات العاملة فى النشاط التخصصي الممارس لأقصي مدي للوصول لأعلى المستويات الرقمية وتحطيمها.(47 : 5)

ويشير "حازم حسن محمود" (1996م) أن استخدام أسلوب التمرينات النوعية للمهارات فى التدريب يمكن أن يحتل دوراً هاماً فى سرعة التعلم وتحسين مستوى أداء المهارة، وللاستفادة من فاعلية هذا الأسلوب التدريبي ينبغي إتباع الأسس التالية:

  • عمل تمرينات خاصة بالعضلات والمسار الحركي للمهارات المراد تعليمها أو تحسينها.
  • البدء بالتمرينات البسيطة والتدرج منها إلى الصعبة.
  • الاهتمام بهذا الأسلوب عندما يكون الهدف هو تنمية الصفة البدنية مع تحسين أداء المهارة.
  • إذا أعطيت تسهيلات للتنفيذ فلا يجب أن تكون على حساب الجزء الأساسي من التمرين.
  • يتوقف عدد تكرار التمرينات على قدرة اللاعب.(17 : 7)

النقاط الأساسية للتمرينات النوعية:

  • عندما يتم أداء التمرينات النوعية بصورة سليمة تكون ذات فعالية وتحقق الهدف واختلاف بسيط فى مسار التمرين النوعي لا يحقق الهدف.
  • هناك تمرين نوعي لكل خطأ فني وهذا يكون منظومة لضبط أدق التفاصيل لفن الأداء الأمثل.
  • التركيز فى التمرينات النوعية على الجودة وليس الكم.
  • الجودة فى المدخلات التى يبنى عليها التمرين النوعي هى الأساس لنجاح مقصد التدريب النوعي.
  • التوقيت المناسب لاستخدام التمرينات النوعية هو التوقيت الذى يبدأ فيه الناشئ التعليم ولا يفارقه حتى التوصل الأفضل المستويات وفى جميع مراحل التدريب.
  • المراقبة والتحكم فى جودة الأداء هى الهدف من التمرينات النوعية لمراحل التعليم الأولى.
  • تصميم برامج تدريب لتعديل مسارات أو أسلوب وتحسين مستوى لابد أن يعتمد على التمرينات النوعية.
  • التدرج يعتبر من ضمن أساليب التنمية للتمرينات النوعية وتطويرها مثالاً:
    • تأدية المهارة فى ظروف أداء صعبة.
    • تأدية المهارة فىأقل وقت محدد.(4 : 23)

شروط بناء التمرينات النوعية

ويشير كل من "مهاب عبد الرازق " (2002م)، "حازم حسن "(2005م) أن التمرينات النوعية يجب أن تؤدى تحت شروط معينة وهى:

  • أن تكون أسهل من التمرين ذاته.
  • يتوقف تكرار التمرين على قدرة الممارس.
  • تصميم وتنفيذ التدريبات النوعية للعضلات العاملة والمسار الحركي للمهارة المراد تنميتها.
  • البدء بالتدريبات البسيطة ومنها إلى الصعبة.
  • يجب مراعاة الفروق الفردية عند تكرار التمرين.(55: 22) (16: 122، 123)

تقسيمات التدريبات النوعية:

ويشير "أحمد السيد"(2007م) إلى أنه يمكن تقسيم التدريبات النوعية إلى نوعين هما:

  • تدريبات نوعية خاصة (بنائية): وهى التدريبات التى تستخدم بغرض تنمية عناصر اللياقة البدنية الخاصة بنوع النشاط التخصصى فهى تساهم فى تشكيل الجسم بما يتناسب مع متطلبات هذا النشاط وتشمل تقوية العضلات العاملة وتدريبات لمرونة المفاصل وغيرها من الصفات البدنية.
  • تدريبات نوعية خاصة (تمهيدية): وهى التدريبات التى تستخدم بغرض الإعداد والتمهيد لتعلم المهارات وأجزائها وهى ترتكز فى المقام الأول على التكنيك الحركي للمهارة.(5 : 13)

ويتفق كلا من "محمد بريقع" (1990م)، "مهاب عبد الرازق "(2002م) على ضرورة تصميم التدريبات النوعية وفقاً لنموذج الحركة المستخدمة فى المسابقات، والتعرف على التفاصيل الدقيقة للمهارات الحركية المختلفة مع معرفة العضلات العاملة فى المهارة واتجاه العمل العضلى لتحسين الأداء المهارى.(44 : 98)(55 : 23)

فى ضوء النقاط الاساسية للتمرينات النوعية فان الباحثة سوف تقوم بوضع تمرين نوعى لكل خطأ فنى فى ضوء المتغيرات الكيناماتيكية التى تحكم المراحل الفنية لمهارة كيزامى مواشى جيري بهدف ضبط أدق التفاصيل فى اداء المهارة وفى ضوء الاداء الامثل للمعدلات المثلى .

كما سوف تراعى الباحثة فى بناء التمرين النوعى أن يكون موجها للعضلات العاملة للمهارة قيد البحث من خلال الاداء ووفقاً للمسار الحركى لمهارة كيزامى مواشى جيرى .

أنواع التدريبات النوعية:

تدريبات نوعية بدون استخدام أدوات Specific Exercises without tools

  • باستخدام وزن الجسم.
  • باستخدام مقاومة الزميل.
  • باستخدام وزن الزميل.

تدريبات نوعية باستخدام الأدوات: Specific Exercises using tools

  • باستخدام الحبال المطاطة.
  • باستخدام الكور الطبية.
  • باستخدام الأثقال الحديدية.
  • باستخدام أدوات أخرى.(7 : 211 - 124)

2018-10-28 00:31:46 | كاراتيه
واجبات دراسية
مقدمة عن الكاراتيه وأصوله النشأة التسمية التدريب زي لاعب الكارتيه مدارس الكاراتيه تطوّر التكنيكات... إقراء المزيد

كاراتيه

2018-10-28 00:22:43 كاراتيه
كل مايخص الكاراتيه أولا : مقدمة عن الكاراتيه وأصوله الكارتيه: نوع من أنواع الفنون القتالية اليابانية وتستخدم فيه الأيدي والأ إقراء المزيد