الشرارة الأولى للمشروع فكرة المشروع

اختر ما يناسبك  
الإحساس بالفرص المواتية مهارة ضرورية لاى مستثمر ولتحديد فكرة مشروعك ، يماثلها في الأهمية القدرة على الموازنة بين الفرص المختلفة. 
فمهما كان النشاط الذي تختاره، تأكد من أنك تحب القيام به، وأن الآخرين على استعداد لدفع ثمن له.

  • أولاً: حول هوايتك إلى عمل
    فإذا كنت تهوى الصيد، افتح محلاً لأدواته. وحول حبك للحلوى إلى حب لصناعة الحلوى. عندما تضع نفسك مكان العميل، فإنك تزيد من فرص نجاحك كسيدة أعمال. 

    ثانيًا: حاولى توفير ما كنتى تحتاجينه ولا تجديه
    إحدى أشهر شركات طبع الأفلام في أوزبكستان بدأها صاحبها عندما لم يجد محلاً لطبع أفلامه هناك . واليوم تساوي شركته ما يقرب من 100 مليون دولار.
  • ثالثًا: ابحثى عن مشكلة ثم حلها
    اسأل كل من حولك عن المشاكل اليومية التي تواجههم، فقد يشيرون عليك بأفكار جديدة.
  • رابعًا: ابدى تقليعة جديدة
    نتائج هذه المغامرة لا تعترف بالحلول الوسط، فإما أن تنجح نجاحًا باهرًا أو تحقق فشلاً ذريعًا. سلاحف النينجا بدأت بتقليعة، وانتهت إلى صناعة. 

    خامسًا: قدمى عملاً مفيدًا 
    فمنتجات المحافظة على الصحة، مثلاً، تتيح لك فرصة رائعة لخدمة الناس. 

    سادسًا: ابدأى من حيث انتهى الآخرون 
    صغر الحجم ميزة؛ لأنه يجعلنا أكثر مرونة من الشركات العملاقة، وأقرب إلى العمل. استغل هذه المزايا وطور أعمالاً بدأها غيرك. 

    سابعًا: ابحثى عن الأسواق الصغيرة
    ابدأ في الأسواق البكر التي لم يلتفت إليها الكبار، ولا تنس أن هؤلاء الكبار بدأوا صغارًا
  • ثامنًا: نفذى فكرة قديمة بأسلوب جديد
    حقق الأخوان (جيبسون وماثيو أوليم) مبيعات زادت عن مليوني دولار عام 1995 من بيع
  • الاسطوانات المضغوطة CDS من خلا شبكة الإنترنت. 
  • تاسعًا: اجمعى بين الفن والعمل
    وظف فنك لخدمة عملك. فالأعمال العملاقة هي التي يتزاوج فيها كل من الفن والعلم والهواية

المجالات المختلفة للأنشطة التى يمكن الاستثمار بها

 

  • المشروعات الصناعية:- المشروع الصناعى باختصار هو تحويل المواد الأولية إلى منتجات تامة الصنع، او منتجات تعتمد على تجميع الأجزاء: أمثله لمشروعات صناعية صغيرة.
  • إنتاج مواد النظافة. إنتاج الملابس الجاهزة     -   تجميع الأجهزة الالكترونية البسيطة
  • إنتاج لعب الأطفال مواد الصباغة -      المنتجات الغذائية- مشروعات تدوير المخلفات.

---مشروعات تجارة الجملة:

  • تجارة الجملة تلعب دور الوسيط بين المنتج وتاجر التجزئة وعادة تحتاج إلى :
  • مشروعات مجهزة تجهيز جيد ، استثمار ضخم فى المخزون
  • رجال بيع مدربين ، نظام رقابة جيد.
  • تجارة التجزئة: تمثل تجارة التجزئة حلقة الوصل بين تاجر الجملة والمستهلك. وتحتاج إلى
  • -موقع متميز - تجهيزات مناسبة للعرض  -مخزون من المنتجات

المشروع الخدمى:

  • لا يتطلب المشروع الخدمى استثمار فى المخزون، ويمكن بدء النشاط من المنزل
  • أمثله: مكاتب ترجمه     استشارات فنيه ومتخصصة    مراكز تدريب       إصلاح أجهزة      تقديم الحراسة والأمن       سياحة وفنادق

وبالطبع يتوقف القرار النهائى على  دراسة الجدوى الأولية لفكرة المشر وع