الهدف : التباحث حول نظم الامتحانات وتقويم الطلاب في التعليم الجامعي من أجل الوصول إلى الكفاءة التى تسمح لأعضاء هيئة التدريس بمزاولة (عملهم/ مهنتهم/ وظيفتهم ) بطريقة منظمة وفعالة. ونهتم في هذا اللقاء بتبادل الخبرات حول نظم الامتحانات واستراتيجيات التدريس الجامعي ،إلي جانب مداخل تقويم الطلاب وتجويد نواتج التدريس الجامعي. فلا يخفى على أحد مدى ارتباط الجامعة ومكانتها بمكانة أساتذتها. كما أصبحت سمعة وقوة أى جامعة تقاس بإرتفاع أو إنخفاض أداء علمائها وهم أعضاء هيئة التدريس بها.

دعونا نفكر في إجابات عن تساؤلات حول:

1- لماذا نقٌوم الطلاب ؟.

2-ما الاعتبارات التي يجب مراعاتها عند تقويم الطلاب؟ .

3-- أي الأساليب ، والأدوات يلزم استخدامها عند تقويم الطلاب ؟.

4- كيف نستثمر نتائج تقويم الطلاب من أجل تجويد المنتج التعليمي : البنية المعرفية التي أمتلكها الخريج لممارستها في سوق العمل ؟.

رؤي متمايزة حول تقويم الطلاب في التعليم الجامعي:

رؤية تري تقويم جميع عناصر العملية التعليمية: تقويم الأهداف – المحتوي التدريسي – تقويم استراتيجيات التعلم

رؤية حول استمرارية عملية التقويم :عمليات التقويم الشامل : تتم علي مراحل منذ بداية العملية التعليمية وأثناءها وحتي نهايتها.

ومن ثم تصبح عملية التقويم جزءاً من المقرر التدريسي- تسير معه خطوة تلو خطوة : التقويم المرحلي – التقويم النهائي .

رؤية حول التقويم بغرض التطوير: نتائج التقويم التي تؤدي إلي تطوير العملية التعليمية ، أي أن نتائج التقويم تؤدي إلي إعادة النظر في تطوير الأهداف التعليمية من خلال ما يُطلق عليه في جوانب التقويم بالتغذية الراجعة .

الاختبارات التحصيلية : أنواعها ، ومواصفات وضعها ، وشروط تصحيحها :

1- الاختبارات المقالية والشفوية . 

2- اختبارات المطابقة

3- اختبارات أسئلة الاختيار بين بديلين :اختبارات الصواب والخطأ .

4- اختبارات أسئلة الاختيار من متعدد.

5- اختبارات التكميل – الترتيب – الاجابات القصيرة .

6- الاختبارات العملية .

7- الاختبار محكي المرجع.