رسالة ماجستير

تصور مقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي

 إعداد الباحث

طلال بركه فهد حسن المطيري 

مصر - جامعة سوهاج 

كلية التربية

قسم التربية المقارنة والإدارة التعليمية

تخصص إدارة تعليمية

1440هـ - 2018م

تفضلوا المستخلص في المرفقات

وبالتوفيق

 

مستلخص الدراسة:

  • عنوان الدراسة: تصور مقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي

  هدفت البحث تحقيق الأهداف التالية:

  1. التعرف على ملامح الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  2. التعرف على الإطار الفكري والفلسفي للإشراف التربوي في الأدبيات التربوية المعاصرة.
  3. التعرف على الإطار الفكري والفلسفي لمدخل التخطيط الإستراتيجي في الأدبيات التربوية المعاصرة.
  4. التعرف على الصعوبات التي تواجه الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  5. التعرف على مدى إمكانية تطبيق مدخل التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين.
  6. رصد معوقات تطبيق مدخل التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين.
  7. وضع تصور مقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي.

وتحاول الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيسي التَّالي:

   كيف يمكن تطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي ؟

ويمكن صياغة السؤال الرئيسي للبحث في الأسئلة الفرعية التالية:

  1. ما ملامح التعليم العام بدولة الكويت؟
  2. ما الإطار الفكري والفلسفي للإشراف التربوي في الأدبيات التربوية المعاصرة؟
  3. ما الإطار الفكري والفلسفي لمدخل التخطيط الإستراتيجي في الأدبيات التربوية المعاصرة؟
  4. ما الصعوبات التي تواجه الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت؟
  5. ما إمكانية تطبيق التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين؟
  6. ما معوقات تطبيق التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين؟
  7. ما التصور المقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي؟

استخدم البحث المنهج الوصفي، والذي من خلاله تناول ولقع تطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي، كما استخدم الباحث الأسلوب الإحصائي الوصفي لمعالجة نتائج الإطار الميداني.

       وتكونت من عيِّنة عشوائية من المشرفين التربويين بالتعليم العام بدولة الكويت، وقد بلغ حجم العيِّنة (639) مشرف تربوي بالتعليم الثانوي العام، والتعليم المتوسط، والتعليم الابتدائي، ورياض الأطفال، واستخدم الباحث الإستبانة كأداة بحثية للحُصُول على البيانات والمعلومات اللاَّزمة لإتمام البحث، وتحقيقًا لأهدافه، كما استخدم الإجراءات العلمية للتَّأكُّد من صدق أداة البحث، وعددًا من الأساليب الإحصائية في تحليل وتفسير بيانات البحث.

         وقد توصل البحث في ضوء ما تمَّ عرضه في الإطار النَّظري ومن خلال الأدبيات الإدارية المُعاصرة, وكذلك ما توصلَّت إليه الدِّراسة الميدانية, وتأسيسًا على بُنُود الإستبانة تمَّ التَّوصل إلى تصوُّر مُقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي, والذي تتحدَّد محاوره فيما يلي: مفهوم أهداف التصوُّر المُقترح وأهمِّيته، مبررات التصور المقترح، مُنطلقات التَّصور المُقترح، أسس بناء التصور المقترح، وخطوات ومراحل التصور المقترح، ومُعوقات تنفيذ التَّصور المُقترح، وسُبُل التَّغلب عليها، متطلبات نجاح التصور المقترح.

      الكلمات المفتاحية: تطوير - الإشراف التربوي - التعليم العام بدولة الكويت - التخطيط الإستراتيجي

 

 

A Suggested Perception for the Development  of Educational Supervision in Public Education  in the State of Kuwait in Light of the Approach to Strategic Planning

  The research aimed to achieve the following objectives:

  1. Identify the features of public education in the State of Kuwait.
  2. To identify the features of educational supervision in public education in the State of Kuwait in contemporary educational literature.
  3. Identify the features of the entrance of strategic planning in contemporary educational literature.
  4. Identify the difficulties facing educational supervision in public education in the State of Kuwait.
  5. Identify the feasibility of implementing the strategic planning approach to the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait from the point of view of educational supervisors.
  6. Identify the obstacles to applying the strategic planning approach to the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait from the point of view of educational supervisors.
  7. Developing a proposed vision for the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait in light of the strategic planning approach.

The study attempts to answer the following main question:

   How can the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait in light of the entrance of strategic planning?

The main question of the research could be framed in the following sub-questions:

1.    What are the features of public education in the State of Kuwait?2.    What is the intellectual and philosophical framework for educational supervision in contemporary educational literature? 3.    What is the intellectual and philosophical framework for the entrance of strategic planning in contemporary educational literature? 4.    What are the difficulties facing educational supervision in public education in Kuwait?5.    To what extent is it possible to implement the strategic planning for the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait from the point of view of educational supervisors?6.    What are the obstacles to the implementation of strategic planning for the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait from the point of view of educational supervisors? 7.    What is the proposed scenario for the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait in the light of the entrance of strategic planning?

            The research used the descriptive method, which dealt with the development of educational supervision in general education in the State of Kuwait in the light of the entrance of strategic planning. The researcher also used descriptive statistical method to address the results of the field framework.

             And consisted of a random sample of educational supervisors in public education in the State of Kuwait. The sample size was )639) Educational Supervisors in general secondary education, intermediate education, primary education and kindergartens. The researcher used the questionnaire as a research tool to obtain the data and information necessary to complete the research, It also used scientific procedures to verify the validity of the research tool, and a number of statistical methods in the analysis and interpretation of research data.

         The research came in the light of what was presented in the theoretical framework and through contemporary administrative literature, as well as the findings of the field study. Based on the terms of the questionnaire, a proposed vision was reached for the development of educational supervision in public education in the State of Kuwait in light of the strategic planning approach. The concept of the objectives of the proposed scenario and its importance, the rationale for the proposed scenario, the proposed premise, the basis of the proposed scenario, the proposed stages and stages of the proposed scenario, the obstacles to implementation of the proposed scenario, Proposal.

      Keywords: Development - Educational Supervision - General Education in Kuwait - Strategic Planning.

 

 

ملخص البحث:

  • عنوان البحث:

تصور مقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي

  تحظى السياسة التعليمية في الوقت الراهن بحركة تغير وتطور شاملة، تتناول مختلف جوانب العملية التعليمية، وذلك في ضوء كونها منظومة تربوية متكاملة، ومتفاعلة لتحقيق التطوير في شتى عناصرها المختلفة وفي جميع المراحل التعليمية، ويؤكد خبراء التربية على شمولية عملية التطوير بحيث تشمل جميع عناصر المنظومة في وقت واحد.

 يعد الإشراف التربوي أحد العناصر المهمة في منظومة التربية، فتنفيذ السياسة التعليمية يحتاج إلى إشراف تربوي فعَّال يعمل على تحسينها، وتوجيه الإمكانات البشرية والمادية فيها وحسن استخدامها والإسهام في حل المشكلات التي تواجه تنفيذها بالصورة المرجوة، كما يقع على الإشراف التربوي عبء توجيه المعلمين وإرشادهم أثناء الخدمة لمواجهة التغيرات العالمية المعاصرة في المعرفة العلمية والتكنولوجية وتوظيفها لخدمة العملية التعليمية وتحقيق أهدافها.

    لذلك رأى الباحث ضرورة الاهتمام بالتخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت، وذلك من منطلق أنَّ الإشراف التربوي يعد حجر الزاوية في تطوير العملية التعليمية والتربوية.

  • مُشكلة البحث:

تتضح مشكلة البحث من خلال قيام الباحث باستعراض التقارير الخاصة بوزارة التربية بدولة الكويت، وبعض الدراسات السابقة وثيقة الصلة بموضوع البحث الحالي تبين ما يلي:

  • وقعت وزارة التربية بدولة الكويت اتفاقية مع البنك الدولي تحت شعار "نحو حقيق المخرجات والنتائج"، في سعيها إلى تحسين نوعية التعليم وإعلان الوزارة بأن المركز الوطني لتطوير التعليم هو الذي سيقوم بالإشراف على هذه المرحلة من الاتفاقية وهي "تحسين جودة التعليم المدرسي الثاني" من خلال الإصلاحات المتكاملة في التعليم العام التي تشمل المناهج الدراسية، وطرق التدريس والتعلُّم، والاختبارات الصفية، والقيادة والإشراف التربوي، وزيادة القدرة على إنشاء نظم المساءلة واستخدامها لتحسين عملية صنع القرار في المجال التعليمي. 
  • ومن أبرز التحديات التي تواجه شغل وظائف الإشراف التربوي هي الكادر الوظيفي والحوافز المادية، والرضا الوظيفي، ثم المسئوليات والأعباء الوظيفية، وأخيرًا الجانب الاجتماعي، كما أوصت بضرورة تحديد مهام ومسئوليات المشرف التربوي بشكلٍ أكثر وضوحًا ودقة.
  • كما أن واقع الإشراف التربوي بدولة الكويت تميز بدرجة متوسطة في توافر الكفايات المهنية للمشرفين وفي قيامهم بمهامهم وممارستهم لأساليب الإشراف وفي مدى رضاهم عن مركزهم الإداري، وأوصت الدراسة إلى ضرورة أن تحرص وزارة التربية بدولة الكويت على ضرورة توافر الحد الكافي للكفايات المهنية للموجهين التربويين، عند تعيينهم.
  • أن معظم التدريب الذي يتلقاه، أو يقوم به الموجهون ينصب على النواحي الفنية، ولا ترد الإدارة المدرسية في هذا التدريب إلا نادرًا، وشيء قريب من هذا يمكن أن يقال عن التدريب الذي يتلقاه النظار، فهو ينصب على النواحي الإدارية، ولا ينصب على النواحي الفنية.

         وفي ضوء ما سبق يتضح وجود قصور في الإشراف التربوي بدولة الكويت حتى مع التطورات التي شهدها الإشراف التربوي حول العالم، فهناك قصورًا واضحًا فيه سواء تمثل ذلك في وجود معوقات تواجه هذه الوظيفة أو الكفايات المهنية لدى المشرفين التربويين، فلابد من العمل على تطوير الإشراف التربوي حتى يتمكن المشرفيين التربويين من أداء دورهم بكفاءة وفعالية. 

  • أسئلة البحث

      تحددت مُشكلة البحث في السُّؤال الرئيسي التَّالي:

كيف يمكن تطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي ؟

ويمكن صياغة السؤال الرئيسي للبحث في الأسئلة الفرعية التالية:

  1. ما ملامح التعليم العام بدولة الكويت؟
  2. ما الإطار الفكري والفلسفي للإشراف التربوي في الأدبيات التربوية المعاصرة؟
  3. ما الإطار الفكري والفلسفي لمدخل التخطيط الإستراتيجي في الأدبيات التربوية المعاصرة؟
  4. ما الصعوبات التي تواجه الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت؟
  5. ما مدى إمكانية تطبيق التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين؟
  6. ما معوقات تطبيق التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين؟
  7. ما التصور المقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي؟

 

  • أهداف البحث:

هدف البحث إلى تحقيق الأهداف التالية:

  1. التعرف على ملامح الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  2. التعرف على الإطار الفكري والفلسفي للإشراف التربوي في الأدبيات التربوية المعاصرة.
  3. التعرف على الإطار الفكري والفلسفي لمدخل التخطيط الإستراتيجي في الأدبيات التربوية المعاصرة.
  4. التعرف على الصعوبات التي تواجه الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  5. التعرف على مدى إمكانية تطبيق مدخل التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين.
  6. رصد معوقات تطبيق مدخل التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظر المشرفين التربويين.
  7. وضع تصور مقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي.
  • أهمية البحث:

تمثلت أهمية الدراسة في النقاط التالية:

  • أولاً: الأهمية النظرية:

تنبثق أهمية الدراسة النظرية من أهمية الموضوع المتمثل في الإشراف التربوي، كما تكشف الدراسة الأطر التطويرية من برامج تدريبية وتأهيلية بما يخدم هذه العملية التعليمية، والتربوية بالتعليم العام، وقد تعزز الدراسة الحالية المفاهيم النظرية والتطبيقية للإشراف التربوي، وإثراء الأدب النظري المتعلق به بصورة عامة.

  • ثانيًا: الأهمية التطبيقية: تتمثل هذه الأهمية التطبيقية كما يلي:
  • بالنسبة للمعلمين: تساعدهم على النمو المهني بمستوييه سواء المستوى التعليمي أو المستوى التربوي.
  • بالنسبة للمسئولين: إفادة المسئولين ومساعدتهم على تخطي الفجوات لدى المعلمين، وتعزيز جوانب القوة، ووضع أسس للإشراف التربوي ترتبط بتحسين العملية التربوية والتعليمية للمعلمين.
  • منهج البحث:

   استخدم الباحث في بحثه المنهج الوصفي، ومن خلاله يمكن وصف الظاهرة موضوع الدراسة (تطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي)، وتحليل بياناتها، وبيان العلاقة بين مكوناتها، والآراء التي تطرح حولها، والعمليات التي تتضمنها، والآثار التي تحدثها.

  • مجتمع وعينة البحث:

لطبيعة هذه الدراسة فقد اختار الباحث عيِّنة عشوائية، وقد بلغ حجم العيِّنة (639) من المشرفين التربويين بالتعليم العام بدولة الكويت المُتمثَّلة في (التعليم الثانوي- التعليم المتوسط – التعليم الابتدائي – رياض الأطفال).

  • أداة البحث:

قام الباحث ببناء وإعداد أداة البحث وهي الإستبانة، واشتملت علي قسمين هما:

  • درجة توافر متطلبات استخدام مدخل التخطيط الإستراتيجي في تطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت، وقد شملت(60) عبارة موزعة على أربعة مجاور هي: امتلاك المشرف التربوي لمهارات التخطيط الإستراتيجي، وجود هيكل تنظيمي واضح ومناسب للإشراف التربوي، توافر الإمكانات والتسهيلات اللازمة، وجود إدارة تعليمية عليا تؤمن بالتخطيط الإستراتيجي.
  • معوقات تطبيق مدخل التخطيط الإستراتيجي في تطوير الإشراف التربوي في مدارس التعليم العام بدولة الكويت، وقد شملت (50) عبارة موزعة على أربعة محاور هي: معوقات تتعلق بالتخطيط الإستراتيجي، معوقات تتعلق بالمشرف التربوي، معوقات تتعلق بطبيعة الإشراف التربوي، معوقات تتعلق بالإدارة التعليمية العليا.
  • أهم نتائج البحث:

     من خلال دراسة وتحليل وتفسير الدِّراسة الميدانية، توصل البحث للعديد من النتائج، من أبرزها:

أولاً: نتائج تتعلق بمتطلبات تطبيق التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت، من خلال:

  • امتلاك المشرف التربوي لمهارات التخطيط الإستراتيجي
  • قلة دراية معظم المشرفين التربويين بالتعليم العام بدولة الكويت بأهمية التخطيط الإستراتيجي.
  • ضعف قُدرة المُشرف التَّربوي بالتعليم العام على صياغة الأهداف الإستراتيجية.
  • قلة معرفة وإلمامه المُشرف التَّربوي بالتعليم العام لأُسس بناء وتنفيذ خُطَّة إستراتيجية.
  • تخلي بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام عن دورها في صناعة واتخاذ القرارات التعليمية التي تُحقِّق التخطيط الإستراتيجي.
  • ندرة امتلاك المُشرف التَّربوي بالتعليم العام الكفايات الإدارية اللَّازمة لأي عملية تخطيط.
  • قلة إلمام المُشرف التَّربوي بالتعليم العام بكيفية إجراء تحليل للبيئة الدَّاخلية والبيئة الخارجية للعملية التَّعليمية.
  • قلة إلمام المُشرف التَّربوي بالتعليم العام بالمفاهيم الأساسية المُتعلقة بالتَّخطيط الإستراتيجي.
  • غموض دور المشرفين التربويين بالتعليم العام، وضعف مشاركتهم في تحديد رسالة المدرسة ورؤيتها.
  • إهمال المشرفين التربويين بالتعليم العام لتحديد أهم مواطن القوة، نقاط الضعف التي من خلالها يمكن تحقيق التخطيط الإستراتيجي.
    • وجود هيكل تنظيمي واضح ومناسب للإشراف التربوي
  • ندرة تتوافر في الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت كوادر بشرية قادرة على إجراء التَّخطيط الإستراتيجي.
  • الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت ليست لديه المُرُونة الكافية لمُقابلة التَّغيُّرات التي تحدث في البيئة والتَّكيف معها.
  • الثَّقافة التَّنظيمية السَّائدة في الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت لا تُساعد على تطبيق التَّخطيط الإستراتيجي.
  • هيكل الإشراف التَّربوي الحالي لا يتناسب مع عملية التَّخطيط الإستراتيجي.
  • لا يمتلك الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت أهدافًا طويلة المدى.
  • تُسيطر المركزية على عملية اتخاذ القرارات المُتعلقة بالإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • لا يُوجد نظام مُلائم للتَّحفيز وإثارة الدَّافعية لدى المُشرفين التَّربويين بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • لا يُوجد نظام فعَّال للبيانات والمعلومات المُتعلقة بالإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت منظُومة غير مُستقلة.
    • توافر الإمكانات والتسهيلات اللازمة.
  • ضعف التمويل المالي الكافي والمُستمر من قبل الوزارة لتوفير الأجهزة والمُستلزمات التَّعليمية التي تُساعد على تحقيق أهداف الإشراف التربوي.
  • ضعف تمويل المُؤسسات أو الجهات الخارجية للإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • ضعف مشاركة المُجتمع المحلي بدولة الكويت في دعم الإشراف التَّربوي بالتعليم العام.
  • قلة تخصيص الموارد بشكلٍ مُتوازنٍ للأنشطة المُختلفة للإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • لا تتوافر لكُلِّ مُشرفٍ تربوي بالتعليم العام سُلفة مالية للصَّرف على أنشطته الإشرافية.
  • لا توجد قاعدة بيانات مُناسبة تبنى عليها خُطَّط المُشرف التَّربوي بالتعليم العام.
  • الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت تخصص له ميزانية غير مُناسبة.
  • ضعف مُساعدة مُؤسسات المُجتمع المحلي لمدارس التعليم العام في توفير وسائل المُواصلات لنقل المشرفين التربويين منها وإليها بالمجان وخاصةً الذين من أماكن بعيدة.
  • ضَعف مُشاركة رجال الأعمال والمُستثمرين في تمويل الإشراف التربوي بالتعليم العام، لضعف المشاركة المجتمعية.
  • تتوافر لدى المُشرف التَّربوي بالتعليم العام الأجهزة التُّكنولوجية الحديثة اللَّازمة إلى حدٍّ ما لتأدية مهامه بشكلٍ جيد.
  • قلَّة توافر الإمكانات المادية والمالية المُخصَّصة للإشراف التربوي بالتعليم العام.
  • ضَعف الاتصال بين المشرفين التربويين بالتعليم العام ومجلس الأمناء والآباء.
  • قلة توافر الوسائل التعليمية اللازمة لعمليتي التعليم والتَّعلم.
  • ضعف المشرفين التربويين بالتعليم العام في الاتصال بالمُجتمع المحلي وتوضيح رؤية ورسالة المدرسة وأهدافها ممَّا قد يعوق تنفيذ التخطيط الإستراتيجي.
  • لا يحصل المُشرف التَّربوي بالتعليم العام على الدَّعم المادي اللَّازم لأي نشاط إشرافي يُنفذه.
    • وجود إدارة تعليمية عليا تؤمن بالتخطيط الإستراتيجي.
  • سوء تحديد التَّهديدات والمخاطر التي تُهدِّد العملية التَّعليمية للحد منها.
  • سوء دراسة وتحديد أهم الموارد المُتاحة للاستفادة منها في تحقيق التخطيط الإستراتيجي.
  • كثرة الأعباء المُلقاة على عاتق بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام نتيجة تزايد أعداد المدارس المكلف للإشراف عليها, وغياب المعايير المُنضبطة للأداء.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تُساعد المُشرفين التَّربويين بالتعليم العام على استثمار نقاط القُوة والفُرص المُتاحة.
  • افتقاد بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام إلى المهارات الضَّرورية اللاَّزمة للتَّغيير والتَّجديد نتيجة لضَعف الإعداد والتَّدريب قبل مُمارسة مهام مناصبهم.
  • تمسك بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام بالأدوار التَّقليدية، وقلَّة رغبتهم في المُشاركة في تحقيق التخطيط الإستراتيجي.
  • قُصُور المهارات الفنية والإدارية لدى المشرفين التربويين بالتعليم العام، وضَعف تحمسهم للتَّغييرات التي لها أدوارًا أكثر تأثيرًا في العملية التَّعليمية.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تقدر آراء المُشرفين التَّربويين وتأخذ بها عند اتخاذ القرارات.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا توفِّر الحوافز المادية والمعنوية للمُشرفين التَّربويين القائمين على إعداد الخُطَّط الإستراتيجية.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تنظم دورات تدريبية كافية للمُشرفين التَّربويين في مجال التَّخطيط الإستراتيجي.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا توفِّر البيانات والمعلومات اللَّازمة لإجراء التَّخطيط الإستراتيجي.
  • قلة تفعيل معظم المشرفين التربويين بالتعليم العام لاستخدام تكنولوجيا المعلومات في كافة الأنشطة المدرسية.
  • إهمال بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام لتحديث بيانات المدرسة ومعلوماتها بصفةٍ مُستمرةٍ.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تزود المُشرفين التَّربويين بنتائج تحليل البيئة الدَّاخلية والخارجية.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تشجع المُشرفين التَّربويين على القيام بالتَّخطيط الإستراتيجي.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تُطلع المُشرفين التَّربويين باستمرار على خُطَّطها المُستقبلية.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تحرص على دعم الثَّقافة التَّنظيمية اللَّازمة لإجراء التَّخطيط الإستراتيجي.
  • لا توجد قنوات اتصال فعَّالة بين الإدارة التَّعليمية العُليا والمُشرفين التَّربويين بالتعليم العام.
  • الإدارة التَّعليمية العُليا لا تلتزم بالجداول الزَّمنية التي تضعها لخُطَّطها التَّنفيذية.

ثانيًا: نتائج تتعلق بمعوقات تطبيق التخطيط الإستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت، من خلال:

  • نتائج تتعلق معوقات تتعلق بطبيعة التخطيط الإستراتيجي
  • الافتقار للأُسُس التي تبنى عليها الخُطَّط الإستراتيجية من قبل الإشراف التربوي بالتعليم العام.
  • صُعُوبة التَّنبؤ بالمُستقبل يحد من إمكانية تطبيق التَّخطيط الإستراتيجي.
  • غُموض المفاهيم المُستخدمة في التَّخطيط الإستراتيجي.
  • صُعوبة تحليل نقاط القُوة والضَّعف والفُرص والتَّحديات التي تُواجه المُشرف التَّربوي بالتعليم العام.
  • اعتبار الرُّؤية مجرد شعارات يصعب تحقيقها للإشراف التربوي بالتعليم العام.
  • احتياج التَّخطيط الإستراتيجي إلى وقتٍ وتكلفةٍ كبيرين.
  • استخدام رُؤى لا تُناسب واقع الإشراف التَّربوي بالتعليم العام.
  • قلة اهتمام بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام بمنح الحوافز والمُكافآت المعنوية والمادية للمُعلمين المُبدعين باستمرار، وهذا له أثرٌ عظيم في قلة الدافعية لتحقيق التخطيط الإستراتيجي.
  • صُعُوبة التَّنبؤ بأثر المُتغيِّرات الدَّاخلية على الأنشطة الإشرافية المُخطَّط لها في المُستقبل.
  • ندرة توافر قاعدة بيانات تُبنى عليها أهداف خُطَّة المُشرف التَّربوي.
  • كثرة الأعباء الوظيفية والإدارية للمشرفين التربويين بالتعليم العام التي تحول دون تحقيق التخطيط الإستراتيجي.
  • ضآلة معرفة المشرفين التربويين بالتعليم العام بأهمِّية التخطيط الإستراتيجي.
  • اهمال مدارس التعليم العام بدولة الكويت لتحديد مواطن الضَّعف لمعالجتها بطُرقٍ علميةٍ.
  • قلَّة توافر الأجهزة والمُستلزمات والأماكن المُخصصة للتَّدريب، ممَّا ينعكس على تنمية قُدرات المشرفين التربويين بالتعليم العام التي تحقق التخطيط الإستراتيجي.
  • الافتقار إلى المشرفين التربويين بالتعليم العام الفعَّالة ذات التَّخطيط والتَّفكير الإستراتيجي.
  • نتائج معوقات تتعلق بالمشرف التربوي
  • ضَعف قُدرة المُشرف التَّربوي على صياغة رُؤية مُستقبلية لعمله الإشرافي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • ضَعف كفاية المُشرف التَّربوي بالتعليم العام في إجراء تحليل البيئة الدَّاخلية والخارجية للعملية التَّعليمية.
  • قلَّة معرفة المُشرف التَّربوي بالتعليم العام بصياغة رسالة الإشراف التَّربوي.
  • كثرة الأعباء المُلقاة على عاتق المُشرف التَّربوي بالتعليم العام.
  • قصور التعاون بين المشرف التربوي بالتعليم العام ومدير المدرسة.
  • ندرة معرفة المُشرف التَّربوي بالأساليب العلمية المُستخدمة في التَّنبؤ بالعمل المُستقبلي.
  • ضَعف خبرة المُشرف التَّربوي بالتعليم العام بخُطُوات التَّخطيط الإستراتيجي.
  • ضَعف قُدرة المُشرف التَّربوي بالتعليم العام على تحديد الاحتياجات وترتيب الأولويات.
  • قلَّة اهتمام المُشرف التَّربوي بالتعليم العام بالدَّورات التَّدريبية المُتعلقة بالتَّخطيط الإستراتيجي.
  • إهمال بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام على مُمارسة الأنشطة الصَّفية واللاصفية المُختلفة التي تساعد في تحقيق التخطيط الإستراتيجي.
  • ندرة امتلاك المُشرف التَّربوي بالتعليم العام للمهارات الإدارية الخاصة بالتَّخطيط الإستراتيجي.
  • قلَّة قناعة المُشرف التَّربوي بالتعليم العام بأهمِّية وضرُورة التَّخطيط الإستراتيجي.
  • ندرة إطلاع المُشرف التَّربوي بالتعليم العام على نماذج لخُطَّط إستراتيجية في مُؤسسات تعليمية.
  • اعتقاد العديد من المُشرفين التَّربويين بالتعليم العام بأنَّ التَّخطيط الإستراتيجي مسئولية الإدارة التَّعليمية العُليا.
  • افتقار بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام للمؤهلات العلمية اللازمة.
  • سوء علاقة بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام مع بعض المعلمين.
  • وصول بعض المشرفين التربويين إلى مراكزهم عن طريق المعارف والمحسوبية.
  • استغلال بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام لمناصبهم بشكلٍ سيء.
  • إهمال بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام للتعليم المستمر، وعدم حرصهم على نموهم المهني.
  • قلَّة الوقت المُخصص للمُشرف التَّربوي بالتعليم العام لمُتابعة خُطَّته الإستراتيجية.
  • نتائج معوقات تتعلق بطبيعة الإشراف التربوي:
  • أهداف الإشراف التِّربوي بالتعليم العام لا تراعي حاجات البيئة الخارجية للعملية التَّعليمية.
  • ضَعف تجديد وتطوير أهداف الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت لمُواكبة التَّطوُّرات الحديثة في هذا المجال.
  • ضَعف تواصل الإشراف التَّربوي بالتعليم العام مع مُؤسسات المُجتمع المحلي.
  • تقلص الاهتمام بالإشراف التَّربوي في وزارة التَّربية بدولة الكويت.
  • ضَعف تناسب الهيكل التَّنظيمي للإشراف التَّربوي بالتعليم العام مع عملية التَّخطيط الإستراتيجي.
  • تركيز عملية الإشراف التَّربوي على المُعلمين وإهمال أصحاب المصالح الآخرين: كالطُّلاب وأولياء الأُمُور.
  • الإشراف التَّربوي بالتَّعليم العام بدولة الكويت ليس مُؤسسة مُستقلة ومُنفصلة.
  • ندرة استخدام الأساليب الإشرافية الحديثة من قبل المُشرفين التَّربويين.
  • الميزانية المُخصَّصة للإشراف التَّربوي بالتعليم العام غير مُناسبة للقيام بتطبيق التَّخطيط الإستراتيجي.
  • إغفال بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام في مدارس التعليم العام بإتباع الأساليب الإدارية الحديثة التي تساعد على تحقيق التخطيط الإستراتيجي.
  • ضَعف تواصل الإشراف التَّربوي بالتعليم العام مع أولياء أُمُور الطُّلاب.
  • قلَّة المُرونة في الأنشطة والأساليب الإشرافية لمُقابلة التَّغيُّرات الحادثة في البيئة الدَّاخلية والخارجية للعملية التَّعليمية.
  • الغموض في تحديد أهداف الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • يستخدم المُشرفون التَّربويون أساليب إشرافية تقليدية لا تناسب التَّخطيط الإستراتيجي.
  • شعور بعض مديري مدارس التعليم العام بكثرة الأعباء الملقاة على عاتق المشرفين التربويين.
  • من أهم معوقات الإشراف التربوي عدم وجود خطة متكاملة لتحقيق النمو المهني للمعلمين، وأنَّ هناك قصورًا واضحًا في الإشراف التربوي بالتعليم العام.
  • نتائج معوقات تتعلق بالإدارة التعليمية العليا:
  • ضَعف كفاية رئيس قسم الإشراف التَّربوي في مجال التَّخطيط الإستراتيجي يُؤثِّر على خُطَّط المُشرف التَّربوي.
  • ندرة إطلاع المُشرفين التَّربويين على الخُطَّة الخمسية لوزارة التَّربية بدولة الكويت.
  • قلَّة منح حوافز مادية ومعنوية للمُشرفين التَّربويين الذين يطبقون التَّخطيط الإستراتيجي في الإشراف التَّربوي.
  • ندرة تجديد وتطوير أهداف الإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت لمُواكبة التَّطوُّرات الحديثة في هذا المجال.
  • ندرة قيام الإدارة التَّعليمية العُليا بتخصيص ميزانية خاصة لتطبيق التَّخطيط الإستراتيجي في الإشراف التَّربوي.
  • قلَّة اهتمام الإدارة التَّعليمية العُليا بتعيين المُشرفين التَّربويين من ذوي الكفاءة العلمية والإدارية والفنية.
  • قلَّة اهتمام الإدارة التَّعليمية العُليا بتنفيذ دورات تدريبية للمُشرفين التَّربويين تتعلق بالتَّخطيط الإستراتيجي.
  • قلَّة تدريب المشرفين التربويين بالتعليم العام لرفع كفاءتهم الوظيفية والإدارية.
  • قلَّة اهتمام الإدارة التَّعليمية العُليا بتخفيض نصاب المُشرف التَّربوي من المُعلمين.
  • ضعف الاهتمام بتدريب المشرفين التربويين بالتعليم العام لرفع كفاءاتهم وقُدُراتهم من قبل المتخصصين ذوي الخبرات المُتميزة.
  • ضَعف المُتابعة والمُراقبة والتقييم من قبل وزارة التَّربية للإشراف التربوي بالتعليم العام.
  • تعيين بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام بناءً على المحسوبية والواسطة والمعارف دون النظر إلى الكفاءة.
  • قلة وجود متابعة من قبل الإدارة التعليمية العليا لعمل بعض المشرفين التربويين بالتعليم العام، والتحقق من ساعات دوامهم والتزامهم بتنفيذ الخطط التي تم إعدادها سابقًا.
  • قلة اهتمام بعض القيادات بالإدارة التعليمية العليا بوضع تقرير للمشرفين التربويين بالتعليم العام.
  • ضَعف نظام المُتابعة والمُراقبة والتَّقويم للإشراف التَّربوي بالتعليم العام بدولة الكويت.
  • ندرة الخبراء والمُتخصصين في مجال التَّخطيط الإستراتيجي بالإدارة التَّعليمية العُليا.

 

      وفي ضَوء ما تمَّ عرضه في الإطار النَّظري ومن خلال الأدبيات الإدارية المُعاصرة, وكذلك ما توصلَّت إليه الدِّراسة الميدانية, وتأسيسًا على بُنُود الإستبانة تمَّ التَّوصل إلى تصوُّر مُقترح لتطوير الإشراف التربوي بالتعليم العام بدولة الكويت في ضوء مدخل التخطيط الإستراتيجي, والذي تتحدَّد محاوره فيما يلي: مفهوم أهداف التصوُّر المُقترح وأهمِّيته، مبررات التصور المقترح، مُنطلقات التَّصور المُقترح، أسس بناء التصور المقترح، وخطوات ومراحل التصور المقترح، ومُعوقات تنفيذ التَّصور المُقترح، وسُبُل التَّغلب عليها، متطلبات نجاح التصور المقترح.