رسالة ماجستير

تطوير أدوار المعلمات في تدعيم مقومات التربية الوطنية بين المأمول والممارسة لدى الناشئة في مدارس رياض الأطفال

 

إعداد الباحثة

كريمة محمد صابر حسن

مصر - جامعة سوهاج - كلية التربية 

قسم أصول التربية - تخص أصول تربية

 

1439هـ -  2017م

 

تفضلوا المستخلص في المرفقات

وبالتوفيق

 

مستخلص الدراسة

تطوير أدوار المعلمات في تدعيم مقومات التربية الوطنية بين المأمول والممارسة لدى الناشئة في مدارس رياض الأطفال

 

هدفت الدراسة الحالية إلى تطوير أدوار المعلمات في تدعيم مقومات التربية الوطنية لدى الأطفال ,من خلال التعمق في عالم  رياض الاطفال لمعرفة  أبعاده وأهدافه والاحتياجات التى دعت إليه والوقوف على الفلسفة التى قامت عليها والوظائف التى تقوم بها هذه المؤسسات  وكذلك الوقوف على خصائص  طفل ما قبل المدرسة ومتطلباته التربوية في كل جانب من جوانب شخصيته الجسمية والحركية والحسية والانفعالية الاجتماعية المعرفية واللغوية. كما عرضت هذه الدراسة لمفهوم التربية الوطنية وأهم أهدافها والاسس التى تقوم عليها وكذلك واجبات وحقوق المواطن  ، ومقوماتها ودور مدارس رياض الأطفال في تنمية مقومات  التربية الوطنية. والقاء الضوء على التربية الوطنية في ضوء رؤى بعض الفلسفات(النقدية والإسلامية والطبيعية والبرجماتية والمثالية) .

واعتمدت الباحثة على المنهج الوصفى التحليلى باعتباره المنهج المناسب للدراسة ، وقد أعدت الباحثة استبانة تم تطبيقها على عينة قوامها (300) معلمة من معلمات رياض الأطفال .

وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها :

  • التربية الوطنية بمفهومها الضيق كما يظن الكثيرون ما هى إلا مجرد النشيد الوطنى وتحية العلم داخل المدارس وإنما هى أشمل وأعم بكثير فهى تربية الأطفال على قيم ومبادئ التربية الوطنية (الانتماء والمساواة والحرية والديمقراطية والمشاركة المجتمعية ...........)وتدعيم مقوماتها اللازمة للحفاظ على هوية المجتمع وهى الدين والجنس والعرقية والوحدة والعوامل الاقتصادية
  • الأسرة هى وسيلة المجتمع الأولى في الحفاظ على هويته وثقافته في ظل عصر يموج بالمتغيرات والتحولات السياسية والعلمية والاقتصادية لذلك يجب أن تحرص الأسرة على غرس قيم التربية الوطنية لدى أبنائها واكسابهم مبادئها وتدعيم مقوماتها في نفوسهم
  • ضرورة تأهيل المعلمة تربوياًُ واجتماعيا ًللارتقاء بمكانتها داخل المجتمع والعمل على إعلاء قدرها وشأنها مادياً ومعنوياً

 

Abstract of the study

Developing The Roles Of Female Teachers In Supporting The Elements Of National Education Between What Hoped And Practice Of

Children In Kindergarten School.

The present study aimed at developing the roles of female teachers in strengthening the components of the national education in children through deepening the world of kindergartens to know its dimensions, objectives and needs, as well as to identify the characteristics of pre-school children and their educational requirements. The study also presented the concept of national education and its most important dimensions, Its components and the role of kindergartens in raising awareness of national education. And shed light on the national education in light of the visions of some philosophies.

The researcher adopted the analytical descriptive approach as the appropriate method for the study. The researcher prepared a questionnaire that was applied to a sample of (300) kindergarten teachers.

The study reached several results, the most important of which are:

  • National education in its narrow sense, as many think is just a national anthem and the salute of science within schools, but it is much broader and broader is the education of children on the values ​​and principles of civic education (belonging, equality, freedom, democracy and community participation ...) And strengthening the necessary elements to preserve the identity of the community, namely religion, sex, ethnicity, unity and economic factors
  • The family is the first means of society in preserving its identity and culture in an era of political, scientific and economic changes and changes. Therefore, the family must ensure that the values ​​of national education are instilled in their children,
  • The need to rehabilitate the teacher educationally and socially to raise the status within the community and work to raise the amount of material and moral.

ملخص الدراسة:

مقدمة الدراسة :

تعد مرحلة رياض الأطفال مرحلة أساسية في العملية التربوية فهي حلقة وسطى بين المنزل والمدرسة باعتبارها امتداداً مرحلياً للتربية المنزلية أو خطوة أولية للسلم التعليمي وهي في كلتا الحالتين فترة حاسمة في حياة الطفل لبناء شخصيته وتكامل جوانب نموه الأساسية من جسمية وحركية وعقلية وإدراكية ولغوية وجمالية ونفسية وانفعالية واجتماعية وخلقية وروحية ووطنية وحسية ومهاريه ، فهي مرحلة لها بالغ الأثر في حياة الطفل المستقبلية.

وبما أن معلمة رياض الأطفال تعد بمثابة المحرك الرئيسى للعملية التربوية داخل الروضة والمسئول الأول عن نجاح هذه العملية والارتقاء بمستوى مخرجاتها ، لذا أصبح لها دور مستقبلى مغاير ينتظرها حيث بات لزاماً عليها التوافق مع المتغيرات العصرية ، وعلى الرغم من ذلك  فإن المعلمة الحالية لرياض الأطفال تفتقر إلى العديد من المهارات التى تعمل على تطوير دورها لتحقيق أهدافها.

وبذلك تتحد مشكلة الدراسة فى التعرف طرق تطوير أدوار المعلمات فى تدعيم مقومات التربية الوطنية بين المأمول والممارسة لدى الناشئة فى مدارس رياض الأطفال""

أسئلة الدراسة :-

تثير مشكلة الدراسة مجموعة من الأسئلة هى :

1- ما أبعاد رياض الأطفال ؟ وما أهم متطلباتها التربوية ؟

2- ما مقومات التربية الوطنية لدى الأطفال بمدارس رياض الأطفال؟

3- ما الأدوار المأمولة من المعلمات فى تدعيم التربية الوطنية لدى الناشئة بمدارس رياض الأطفال؟

4- ما واقع دور المعلمة فى تدعيم مقومات التربية الوطنية فى مدارس رياض الأطفال؟

5- ما المعوقات التى تواجة المعلمة فى مدارس رياض الأطفال من تدعيم مقومات التربية الوطنية؟

  • ما التوصيات لتفعيل دور المعلمة فى تدعيم مقومات التربية الوطنية بمدارس رياض الأطفال؟

  أهداف الدراسة :

تهدف الدراسة الحالية إلى هدف رئيسي هو تطوير أدوار المعلمات فى تدعيم مقومات التربية الوطنية بين المأمول والممارسة لدى الناشئة فى مدارس رياض الأطفال ويشتق من هذا الهدف عدة أهداف فرعية هامة :

1- التعرف على مدى تطابق وعي المعلمات  بمفهوم وقيم  التربية الوطنية وكيفية تدعيم مقوماتها  مع التصورات النظرية لذلك .

          2-اقتراح مجموعة من السبل اللازمة لتنمية وعى معلمات رياض الأطفال بمفهوم وقيم  التربية الوطنية وكيفية تدعيم مقوماتها  ودورهن فى اكسابها وتنميتها لدى الأطفال .

أهمية الدراسة :

 تتحدد أهمية الدراسة فيما يلي :

  1. تنطلق أهمية الدراسة من أهمية معلمة رياض الأطفال ودورها الفعال في إنجاح العملية التربوية فهي الركيزة الأساسية للعملية التعليمية والعامل الأساسي في نجاح مؤسسة رياض الأطفال وتحقيق أهدافها .
  2. مساعدة معلمة الروضة على مسايرة التغير والتطور في مرحلة رياض الأطفال وتحسين أدائها وتفعيل أدوارها .
  3. تسهم نتائج البحث في الوقوف على الوضع الراهن لأدوار معلمات رياض الأطفال فى تدعيم مقومات التربية الوطنية فى مدارس رياض الأطفال .
  4. الوقوف على الكفايات الأدائية الواجب توافرها لدى معلمات رياض الأطفال في ظل التحديات العصرية التي تواجهها .
  5. تفيد الدراسة الحالية أولياء الأمور للتأكد من جودة الخدمة التعليمية المقدمة لأبنائهم .

منهج الدراسة :-

استخدمت الدراسة المنهج الوصفي لملائمته لطبيعة الدراسة الحالية حيث يهتم هذا المنهج بدراسة الظاهرة وواقعها من خلال وصفها وصفاً دقيقاً والتعبير عنها كما يعمل على رصد البيانات وتبويبها وتفسيرها وتحليلها من أجل الوصول إلى تحديد أهم العوامل المؤثرة فيها.

استخدمت الباحثة المنهج الوصفي وذلك باعتباره من أنسب المناهج البحثية لهذه الدراسة حيث قامت الباحثة فيه بوصف واقع دور معلمات رياض الأطفال لعينة البحث وما تفتقر إليه ومعوقات جودة الأداء المهنى لهن وتحليلها وتقديم بعض التوصيات .

أداة الدراسة :-

استبيانة من إعداد الباحثة موجهة الى عينة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومي والخاص والتجريبي للتعرف على أدوار المعلمات فى تدعيم مقومات التربية الوطنية فى مدارس رياض الأطفال.

 

 

 

 

 

 

 

حدود الدراسة :

تتحدد مشكلة البحث الحالي زمنياً وموضوعياً وجغرافياً وبشرياً في النقاط التالية :-

  الحدود الموضوعية :

أقتصرت الدراسة الحالية على معرفة واقع أدوار المعلمات فى تدعيم مقومات التربية الوطنية بين المأمول والممارسة لدى الناشئة فى مدارس رياض الأطفال .

الحدود البشرية

  تم تطبيق البحث الحالي على عينة من معلمات رياض الأطفال المتخصصات والغير متخصصات  بالمدارس الحكومية والخاصة والتجريبيات بالإدارات التعليمية سابقة الذكر.

الحدود الجغرافية :

  أقتصرت الدراسة على معلمات رياض الأطفال بمحافظة سوهاج وإداراتها.

  الحدود الزمانية :

تم تطبيق البحث الحالي بإذن الله في العام الدراسي 2016 / 2017م .

خطوات السير في الدراسة :

لإنجاز هذه الدراسة فقد اختطت الباحثة مجموعة من الخطوات جاءت على النحو التالي:

أولاً : الإطار النظري

  • الفصل الأول : يتضمن الإطار العام للدراسة
  • الفصل الثاني: رياض الأطفال الأبعاد والمتطلبات التربوية.
  • الفصل الثالث: مقومات التربية الوطنية فى مدارس رياض الأطفال.
  • الفصل الرابع: الأدوار المأمولة لمعلمة رياض الأطفال فى تدعيم التربية الوطنية لدى الناشئة.  

ثانيا : الدراسة الميدانية

وتم عرض إجراءات الدراسة الميدانية وأهدافها وخصائص العينة وكيفية اختيارها ومبررات اختيارها،وأداة  الدراسة الميدانية ،ومراحل تصميمها،ومراحل تطبيقها، وخطة التحليل الإحصائي.

ملخص نتائج الدراسة الميدانية:

توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج،سنعرضها فيما يلي:

المحور الأول: أسلوب تعامل المعلمة مع الأطفال

  • وكانت جوانب هذا المحور جميعها محققه وهى:
  • أتبع أسلوب المساواة في التعامل مع الأطفال  جميعهم.                 
  • أوجه الأطفال للعمل بروح الفريق والتعاون فيما بينهم .                
  • أساعد الأطفال بإرشادهم لمواجهة مشاعر الفشل والإحباط .
  • أضع خطة زمنية للأنشطة التعليمية فى ضوء نواتج التعلم .
  • أخطط لزيارات ميدانية ليتعرف الأطفال على المعالم التاريخية والوطنية . أعقد لقاءات مع الأمهات للتنسيق بين أساليب التعامل مع الأطفال بالأسرة  والروضة .   أوجه الآمهات للتعامل بمبدأ الشورى مع أطفالهم.                 
  • أعمل على تنمية مشاعر الأطفال تجاه رموز الوطن .                  
  • أساعد الأطفال فى التعبير عن مشاعرهم وافكارهم بأسلوبهم الخاص تجاه روضتهم ..
  • أصمم أنشطة تساعد الأطفال على تحديد واجباتهم داخل الروضة .
  • أصمم أنشطة تساعد الأطفال على معرفة حقوقهم من خلال اللعب .
  • أصغى باهتمام لآراء واستفسارات جميع الأطفال وتحاول الإجابة عليها .
  • أحفز الأطفال على الأعمال اليومية بدون تدخل منها .
  • أراعى الفروق الفردية بين الأطفال العاديين وذوى الاحتياجات الخاصة .
  • أوزع الوقت بكفاءة تبعاً لقدرات واحتياجات الأطفال .
  • أعيد تنظيم الوقت وفق الظروف الطارئة.

المحور الثاني: سمات معلمة رياض الاطفال والتنمية المهنية لها

  • جوانب محققة:
  • تنوع طرق التواصل مع الآطفال
  • تقيم علاقات إنسانية إيجابية مع الزميلات وجميع العاملين بالروضة
  • تتعاون مع إدارة المدرسة فى تنفيذ ما يطلب منها من أعمال فنية وإدارية
  • تتعامل مع الأخرين فى ضوء ميثاق أخلاقيات المهنة
  • تطلع على كل ما هو جديد لتنميه حصيلتها المعرفية فى مجال الطفولة
  • تستفيد من خبرات الزميلات ومن توجيهات المشرفة والموجهة
  • تحاول الإلمام بالكفايات الأدائية الواجب توافرها لديها
  • تضع خطة مستقبلية لتحسين وتطوير أدائها
  • توفر المدرسة ورش عمل للمعلمات لتحسين أدائهن وتبادل الخبرات
  • جوانب غير محققة:
  • تفتح المجال للتعاون المثمر بين الروضة والهيئات والمؤسسات المجتمعية
  • تشترك فى اقامه معارض وندوات لنشر ثقافة التربية الوطنية
  • تحرص على الاستفادة من البرامج الخاصة بتربية الطفولة المبكرة
  • تطلع على المستحدثات العلمية فى مجال التخصص
  • تقيم ذاتها بشكل مستمر
  • تشجع المدرسة المعلمات على الارتقاء المهني لهن

المحور الثالث : دور المعلمة فى تدعيم  مفهوم التربية الوطنية.

  • جوانب محققة:
  • تحرص على تقوية الارتباط  الذى ينشأ بين الفرد والمجتمع الذى يعيش فيه بشكل دائم.
  • تهتم بالرابط القانونى الذى يتيح للطفل الحق فى ممارسة الحرية .
  • تدرب الطفل على ممارسة الحقوق التى يجب أن يتمتع بها كل مواطن .
  • تقوم بتشجيع الطفل على التعبير عن رأيه مع ضرورة التزامه  بالقنوات القانونية  لممارسة هذا الحق  .
  • تشجع الطفل فى الاختيار الحر لممثليه فى الجماعات القيادية .
  • تشجع الطفل على الانضمام للفرق والجماعات بالروضة.
  • تحرص على تعميق الشعور بالانتماء للوطن لدى أطفالها.
  • تتجنب توجيه النقد والأحكام المشدد للأطفال..
  • تعامل المعلمة الأطفال بأسلوب خال من التعسف وفرض السلطة.
  • تعامل لأطفالها على قدر من المساواة والديمقراطية.
  • جوانب غير محققة:
  • تدرب الطفل على ممارسة الواجبات التى يجب أن يلتزم كل طفل بها.
  • تعرف الطفل على حقوق الفرد فى التعليم المناسب له والخدمات الصحية الملائمة وحقه فى السكن المناسب وفرصة عمل مناسبة.
  • تحث الطفل على الالتزام بالقوانين والعمل بموجبها .
  • تشارك فى برامج تثقيفية مرتبطة بقضايا المجتمع.
  • جوانب غير واضحة
  • تهتم بتدعيم الرابط الاجتماعي الذى يربط بين الأطفال وبعض وبينهم وبين مجتمعهم

المحور الرابع : دور أنشطة ومناهج الروضة فى تدعيم التربية الوطنية

  • جوانب محققة:
  • تنمى الأنشطة التعليمية والمناهج لدى الأطفال قيم التسامح ونبذ العنف.
  • تنمى الأنشطة التعليمية والمناهج لدى الأطفال قيم التربية الوطنية .
  • تميل لعدم مشاركة الأطفال فى الأنشطة توفير للوقت والجهد.
  • تضمين محتوى الأنشطة قيم المواطنة.

 

  • جوانب غير محققة
  • تعرف المناهج التعليمية والأنشطة حقوق الطفل وواجباته تجاه الوطن.
  • تغرس المناهج بالروضة قيم الديمقراطية والشورى فى نفوس الأطفال.
  • تعامل الأطفال بأنهم صغار لا يفقهون شيئا سوى اللعب.
  • الاهتمام بالأنشطة اللاصفية التى يمكن من خلالها تعريف الأطفال بمصالح الوطن.
  • جوانب غير واضحة
  • تكسب الأطفال من خلال قيادة الجماعة قيم العمل الجماعى وتحمل المسئولية.
  • يشارك فى تكوين الجماعات داخل القاعة جميع الشرائح من الأطفال.

 المحور الخامس:  التحديات التى تواجهه معلمة الروضة

  • وكانت جوانب هذا المحور جميعها محققةوهى :
  • ضعف انسجام المعلمة مع مسئول الروضة.
  • قلة وعى الآسرة بمتطلبات الروضة .
  • انخفاض رواتب معلمات الروضة .
  • قلة وجود دورات تدريبية مناسبة .
  • ضيق المكان وضعف مناسبة مبنى الروضة .
  • تدخل أولياء الأمور بطريقة خاطئة فى أساليب تعامل المعلمة مع الأطفال .
  • قلة وجود المعلمات المؤهلات تربوياً.
  • كثرة عدد الأطفال فى الصف الواحد.
  • عدم وجود صف ملحق بالروضة لأبناء المعلمات بالروضة.
  • كثرة أعباء ومتطلبات التقويم المستمر للمعلمة يضايقها .
  • الأدوات والالعاب التى تجذب الطفل قليلة.
  • المساحات الخضراء فى الروضة غير كافية.
  • التحضير لأنشطة متعددة فى اليوم الواحد.
  • اهتمام المسئولين بمشكلات معلمات الروضة غير كاف.

توصيات الدراسة :

توصيات لمعلمة الروضة لاعتبارها العنصر الأساسى في العلمية التعليمية وهى المفتاح الرئيسى في تحقيق أهداف التعليم .

توصيات خاصة بمناهج وأنشطة الروضة حيث أنها هى وسيلة المعلمة في توصيل المعارف والمعلومات للأطفال وحتى يسهل على الطفل فهم المغزى من النشاط يلزم ذلك أختيار النشاط السهل والهادف .