تكون هذا الكتاب من الفصول التالية: الفصل الأول: مدخل التخطيط الإستراتيجي: حيث أصبح التخطيط سمة من سمات الحياة المعاصرة، وما من أمَّة تسعى إلى مستقبلٍ أفضلٍ إلاّ وتضع التخطيط سياسةً لها تسير على هديه وتستفيد منه، فقد أصبح العالم أشدّ حاجة للتخطيط بعد أن تعقدت وسائط معيشته، وتشابكت وسائلها، وتشعبت جوانبها، وتعددت إمكاناتها، وينسحب ذلك على التخطيط التعليمي بصفته العنصر ...
إقراء المزيد
